ومضات جمعت فحوت
تبدو ظاهريا أنه ليس بينها وحدة سرد
لكن لربما نستطيع تقسيمها لقسمين
الومضتان الأولتان تجمعهما فكرة "الهباء "
فالأول حصل على جائزة أفضل عمل روائي طويل
بينما حيته و نفسه كانت عمل روائي قصير جدا
و الحكمة هنا لم يعتبر
بينما الومضة الثانية تختزل لنا حياة مرت في هباء التقليد
دون التفكير و نقص الوعي الذي أحكم حياتهفقط على ما تعلمه
و لم يفكر بتجديد تلك الحياة فانصرفتمنه هباءً
بينما الومضتان الأخرتان يحيلانا لفكرة " السقوط "
فالأولى حاولت أن تفر من ظلها و اكتساب ظلا ليس لها
ففقدت ذاتها و كان سقوط مدو ليس له من قيام
بينما الثانية حلقت بعيدا بعيدا ي الضوء فاحترقت
و سقطت من علو تبحث عن أجنحة أذابها الضوء بلا هوادة
القدير الراقي
عمر مسلط
مرحبا براقي حضورك و حرفك القدير في قناديل
و لعلي أتفق أيضا في إفراد كل نص وحدهلعمق فكرته التي تتناول الكثير و متانة السرد
و اللغة البسيط ظاهرها العميق مضمونها
حاولت هنا أن أكون بين ضفاف الحرف و لعلي اقتربت أو ابتعدت
لكن الحرف حقا جدير بكل التقدير و أن يرتفع في سماء القص هنا
كل تقديري و مودتي
عايده
تبدو ظاهريا أنه ليس بينها وحدة سرد
لكن لربما نستطيع تقسيمها لقسمين
جائزة
تسلَّم جائزة أفضل عمل روائي طويل .. عاد إلى بيته .. فأدرك ان حياته قصة قصيرة جداً ...
تصفيق
أدخلوه المدرسة .. علَّمه الأستاذ التصفيق ... مات الأستاذ .. وما زال الطفل يُصفق ...
هروب
في محاولتها للهروب من ظلها .. فقدت ذاتها ...
فراشة
هَبطت قبل قليل .. باحثة عن جناحيها ...
تسلَّم جائزة أفضل عمل روائي طويل .. عاد إلى بيته .. فأدرك ان حياته قصة قصيرة جداً ...
تصفيق
أدخلوه المدرسة .. علَّمه الأستاذ التصفيق ... مات الأستاذ .. وما زال الطفل يُصفق ...
هروب
في محاولتها للهروب من ظلها .. فقدت ذاتها ...
فراشة
هَبطت قبل قليل .. باحثة عن جناحيها ...
الومضتان الأولتان تجمعهما فكرة "الهباء "
فالأول حصل على جائزة أفضل عمل روائي طويل
بينما حيته و نفسه كانت عمل روائي قصير جدا
و الحكمة هنا لم يعتبر
بينما الومضة الثانية تختزل لنا حياة مرت في هباء التقليد
دون التفكير و نقص الوعي الذي أحكم حياتهفقط على ما تعلمه
و لم يفكر بتجديد تلك الحياة فانصرفتمنه هباءً
بينما الومضتان الأخرتان يحيلانا لفكرة " السقوط "
فالأولى حاولت أن تفر من ظلها و اكتساب ظلا ليس لها
ففقدت ذاتها و كان سقوط مدو ليس له من قيام
بينما الثانية حلقت بعيدا بعيدا ي الضوء فاحترقت
و سقطت من علو تبحث عن أجنحة أذابها الضوء بلا هوادة
القدير الراقي
عمر مسلط
مرحبا براقي حضورك و حرفك القدير في قناديل
و لعلي أتفق أيضا في إفراد كل نص وحدهلعمق فكرته التي تتناول الكثير و متانة السرد
و اللغة البسيط ظاهرها العميق مضمونها
حاولت هنا أن أكون بين ضفاف الحرف و لعلي اقتربت أو ابتعدت
لكن الحرف حقا جدير بكل التقدير و أن يرتفع في سماء القص هنا
كل تقديري و مودتي
عايده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق