جنية الغابة بقلم الكاتب الراحل / مصطفى أبو وافية
نهاية تحمل فكرا صادما
فبعد تجوال بين ما يريد هو و بين المتاح
أمامه
بين ما يحب و يتمنى و بين واقع الحياة جاء هنا اختياره السلبي ليعبر عن ثورته ضد هذا القبح الممتلىء به عالم الغابة
لم يكن الاختيار عشوائيا كما يتبادر إلى الذهن و لكنه اختيار المستسلم لواقع لا يستطيع وحده أن يغيره لطالما الجميع يرتضيه
ذكرتني قصتك هنا بقصة " نهر الجنون " حينما استسلم الملك و رضخ للشرب من نهر الجنون ليحكم بلدا ليس به عاقلا واحدا فكان الخيار بين الاستسلام للواقع و بين الخروج عن السرب
رغم أني اكره السلبية في كل أشكالها لكن في كثير من الأحيان يكون للواقع اليد الطولى في فرض ما لا نريد لنحيا ما يراد لنا
بين ما يحب و يتمنى و بين واقع الحياة جاء هنا اختياره السلبي ليعبر عن ثورته ضد هذا القبح الممتلىء به عالم الغابة
لم يكن الاختيار عشوائيا كما يتبادر إلى الذهن و لكنه اختيار المستسلم لواقع لا يستطيع وحده أن يغيره لطالما الجميع يرتضيه
ذكرتني قصتك هنا بقصة " نهر الجنون " حينما استسلم الملك و رضخ للشرب من نهر الجنون ليحكم بلدا ليس به عاقلا واحدا فكان الخيار بين الاستسلام للواقع و بين الخروج عن السرب
رغم أني اكره السلبية في كل أشكالها لكن في كثير من الأحيان يكون للواقع اليد الطولى في فرض ما لا نريد لنحيا ما يراد لنا
هي
قراءة سريعة للنص أرجو أن أكون قد اقتربت فيها من
خطوطه
في رأيي النص في صورته الأولى أفضل مع الاحتفاظ بهذه النهاية لأنها أكثر تفجيرا للموضوع مع مراعاة بعض التكرار الذي لم تتخلص منه هنا أيضا
في رأيي النص في صورته الأولى أفضل مع الاحتفاظ بهذه النهاية لأنها أكثر تفجيرا للموضوع مع مراعاة بعض التكرار الذي لم تتخلص منه هنا أيضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق